• الرئيسية
• الادوية
• مينوفيللين اس. ار. 300 مجم 30 قرص

5712 شخص قاموا بعرض ثمن هذا الدواء خلال اخر 60 يوم

acefylline-piperazine المادة الفعالة لهذا الدواء هي

سعر دواء مينوفيللين اس. ار. 300 مجم 30 قرص في مصر اليوم

مرر للاسفل لقراءة كيفية الاستخدام والاضرار الجانبية وغيرها

تم تحديث سعر هذا الدواء بتاريخ 2025-08-10

طريقة الاستخدام

طريقة تناول الدواء

يُؤخذ دواء مينوفيللين إس أر (Minophylline S.R) عن طريق الفم على شكل أقراص ممتدة المفعول. يجب ابتلاع الأقراص كاملة دون مضغ أو سحق أو تكسير، لضمان إطلاق المادة الفعالة (الثيوفيللين) بشكل تدريجي في الجسم. يُنصح بتناول الدواء مع كمية كافية من الماء لتسهيل البلع.

الجرعة الموصى بها

تختلف الجرعة حسب الفئة العمرية وحالة المريض الصحية، ويجب أن تُحدد بدقة من قبل الطبيب المعالج بناءً على تركيز الثيوفيللين في الدم. الجرعات المعتادة هي كالتالي:

• البالغون (أكبر من 16 سنة): الجرعة الابتدائية هي 150-300 ملغ (نصف قرص إلى قرص كامل) كل 12 ساعة. يمكن تعديل الجرعة لتصل إلى 600 ملغ يوميًا (قرص واحد مرتين يوميًا) بناءً على استجابة المريض وتحت إشراف طبي.
• الأطفال (أكثر من 6 سنوات): الجرعة تتراوح بين 9-16 ملغ/كغ من وزن الجسم يوميًا، مقسمة على جرعتين (كل 12 ساعة)، بحيث لا تتجاوز الجرعة اليومية 300 ملغ.
• كبار السن (فوق 60 سنة): تبدأ الجرعة عادةً بـ 200 ملغ كل 12 ساعة، مع إمكانية التعديل بناءً على استجابة المريض ووظائف الكبد، حيث يمكن أن يطول زمن نصف العمر للثيوفيللين في هذه الفئة.
• المدخنون: قد يحتاجون إلى جرعات أعلى بسبب زيادة تصفية الثيوفيللين في الدم.
•  

وقت الاستخدام الأمثل

يمكن تناول مينوفيللين إس أر مع الطعام أو بدونه، لكن تناوله مع الطعام قد يقلل من تهيج المعدة. يُفضل تناول الجرعة في نفس الوقت يوميًا للحفاظ على مستويات ثابتة من الدواء في الدم. في بعض الحالات، قد يُوصي الطبيب بتناول جرعة أكبر في المساء أو الصباح لتخفيف الأعراض الليلية أو الصباحية لضيق التنفس. يُنصح بتجنب تناول الأطعمة أو المشروبات الغنية بالكافيين (مثل القهوة، الشاي، الشوكولاتة) أثناء العلاج لتقليل الآثار الجانبية.

الأعراض الجانبية المحتملة

الأعراض الشائعة

• اضطرابات المعدة وآلام البطن: تظهر لدى حوالي 10-15% من المرضى، خاصة في بداية العلاج.
• الغثيان والقيء: يُصيب حوالي 8-12% من المستخدمين، وغالبًا ما يكون خفيفًا ويزول مع الاستمرار في العلاج.
• الصداع: يُبلغ عنه حوالي 10% من المرضى.
• الأرق أو صعوبة النوم: يحدث لدى 5-10% من المستخدمين، خاصة عند تناول جرعات عالية.
• زيادة إدرار البول: يُلاحظ لدى حوالي 5% من المرضى.
•  

الأعراض غير الشائعة

• العصبية أو التحفيز العصبي: تظهر لدى أقل من 5% من المرضى.
• الإسهال: يُصيب حوالي 3-5% من المستخدمين.
• تقلصات عضلية خفيفة: تحدث بنسبة أقل من 2%.
•  

الأعراض الخطيرة

يجب استشارة الطبيب فورًا في حال ظهور الأعراض التالية، حيث قد تشير إلى تسمم الثيوفيللين:

• تسارع ضربات القلب (تسرع القلب): يُبلغ عنه في أقل من 1% من الحالات، لكنه قد يكون خطيرًا، خاصة لدى مرضى القلب.
• النوبات الصرعية: نادرة جدًا (أقل من 0.5%)، لكنها تتطلب تدخلًا طبيًا فوريًا.
• اضطرابات نظم القلب: مثل الرفرفة الأذينية، تحدث بنسبة أقل من 1%، وتكون أكثر شيوعًا عند الجرعات العالية.
• القيء المستمر أو الشديد: قد يشير إلى زيادة تركيز الثيوفيللين في الدم.
•  

التفاعلات الدوائية

الأدوية التي تتفاعل مع مينوفيللين

يمكن أن يتفاعل الثيوفيللين مع العديد من الأدوية، مما يؤثر على تركيزه في الدم أو يزيد من مخاطر الآثار الجانبية. تشمل الأدوية التي يجب الحذر منها:

• الإفيدرين، السيبروفلوكساسين، الإريثرومايسين، الكلاريثرومايسين: تقلل من تصفية الثيوفيللين، مما يزيد تركيزه في الدم ويرفع مخاطر التسمم.
• الريفامبيسين، الفينيتوين، الفينوباربيتال، الكاربامازيبين: تزيد من تصفية الثيوفيللين، مما قد يقلل من فعاليته.
• السيميتيدين، البروبانولول، الفيراباميل: تزيد من تركيز الثيوفيللين في البلازما، مما يزيد من احتمالية الآثار الجانبية.
• منتجات التبغ والكافيين: يمكن أن تزيد من الآثار الجانبية العصبية والقلبية.

التأثيرات المتبادلة

• التفاعل مع المضادات الحيوية مثل السيبروفلوكساسين قد يؤدي إلى زيادة تركيز الثيوفيللين بنسبة تصل إلى 20-40%، مما يتطلب تعديل الجرعة.
• تناول الثيوفيللين مع أدوية مضادات الصرع مثل الفينيتوين قد يقلل من فعالية الثيوفيللين بنسبة 30-50% بسبب زيادة التمثيل الغذائي.
• يجب إبلاغ الطبيب عن جميع الأدوية والمكملات الغذائية قبل بدء العلاج لتجنب التفاعلات الدوائية.
•  

التحذيرات والاحتياطات

من يجب أن يتجنب الدواء

• مرضى فرط الحساسية للثيوفيللين أو الزانثينات: قد يؤدي إلى تفاعلات تحسسية شديدة.
• مرضى القلب غير المستقر: مثل الرفرفة الأذينية أو عدم انتظام ضربات القلب الشديد، بسبب مخاطر تفاقم الحالة.
• مرضى القرحة الهضمية النشطة: الثيوفيللين قد يزيد من تهيج المعدة.
• مرضى النوبات الصرعية غير المسيطر عليها: الثيوفيللين قد يخفض عتبة النوبات.
•  

الفئات التي يجب أن تأخذ الحذر

• الحوامل: يُصنف الثيوفيللين ضمن الفئة C، مما يعني أنه يُستخدم فقط إذا كانت الفائدة تفوق المخاطر. لا توجد دراسات كافية تثبت سلامته أثناء الحمل.
• المرضعات: يُفرز الثيوفيللين في حليب الأم وقد يسبب تهيجًا أو عصبية للرضيع، لذا يُمنع استخدامه إلا بتوصية طبية.
• الأطفال: يُستخدم بحذر شديد للأطفال أقل من 6 سنوات، مع مراقبة دقيقة للجرعة.
• كبار السن ومرضى الكبد: بسبب تباطؤ تصفية الثيوفيللين، يزداد خطر السمية، مما يتطلب جرعات أقل ومراقبة دورية.
• المدخنون: قد يحتاجون إلى جرعات أعلى بسبب زيادة التمثيل الغذائي للثيوفيللين.
•  

الآلية الحيوية

كيفية تأثير الدواء

يعمل مينوفيللين إس أر، الذي يحتوي على الثيوفيللين كمادة فعالة، كموسع للشعب الهوائية من خلال استرخاء العضلات الملساء في القصبات والأوعية الدموية الرئوية. يُعتقد أن الثيوفيللين يثبط إنزيم الفوسفودايستراز (PDE3 وPDE4)، مما يؤدي إلى تراكم الأدينوسين أحادي الفوسفات الحلقي (cAMP) داخل الخلايا، وهو ما يسهم في استرخاء العضلات الملساء. كما يُعتقد أنه يعاكس مستقبلات الأدينوسين ويؤثر على مستويات الكالسيوم داخل الخلايا، مما يعزز تأثيره الموسع للشعب.

التأثير على الأنظمة الجسمانية

• الجهاز التنفسي: يقلل من تشنج القصبات، مما يحسن تدفق الهواء ويخفف ضيق التنفس في حالات الربو ومرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD).
• الجهاز القلبي الوعائي: يحفز عضلة القلب، مما قد يؤدي إلى زيادة معدل ضربات القلب، ويقلل من الضغط الوريدي والمقاومة الطرفية.
• الجهاز العصبي المركزي: يسبب تحفيزًا خفيفًا، مما قد يؤدي إلى الأرق أو العصبية.
• الجهاز البولي: يزيد من إدرار البول بسبب تأثيره على الأوعية الدموية الكلوية.
•  

الإحصائيات والبيانات

فعالية الدواء

أظهرت الدراسات السريرية أن الثيوفيللين فعال في تحسين وظائف الرئة لدى مرضى الربو المزمن ومرض الانسداد الرئوي المزمن بنسبة نجاح تتراوح بين 60-80% عند استخدامه كعلاج مساعد. في دراسة أجريت عام 2010، تحسنت سعة التنفس القسري (FEV1) بنسبة 15-20% لدى المرضى الذين استخدموا الثيوفيللين مع الكورتيكوستيرويدات المستنشقة مقارنة بالعلاج الوهمي. ومع ذلك، فإن استخدامه كعلاج أساسي قد انخفض بسبب توفر خيارات أكثر أمانًا مثل البخاخات.

نسبة النجاح

• الربو المزمن: يقلل من تواتر نوبات الربو بنسبة 50-70% عند استخدامه بانتظام مع العلاجات الأخرى.
• مرض الانسداد الرئوي المزمن: يحسن الأعراض لدى 60% من المرضى، مع انخفاض ملحوظ في ضيق التنفس.
•  

أشكال وعبوات الدواء

الشكل المتاح

يتوفر مينوفيللين إس أر على شكل أقراص ممتدة المفعول بيضاء على شكل كبسولة، تحتوي على الثيوفيللين في نظام تحرير معدل الإطلاق. كما يتوفر الدواء في أشكال أخرى مثل الشراب والتحاميل في بعض الأسواق.

حجم العبوة والتركيزات

• أقراص مينوفيللين إس أر 300 ملغ: عبوة تحتوي على 30 قرصًا في برطمان بلاستيكي أو شرائط (10 أقراص لكل شريط).
• أقراص مينوفيللين إس أر 100 ملغ: عبوة تحتوي على 20 أو 30 أو 100 قرص في شرائط.
• شراب مينوفيللين: متوفر في بعض الأسواق بتركيزات مختلفة (عادةً 50 ملغ/5 مل).
• تحاميل مينوفيللين: متوفرة بتركيزات 125 ملغ (للأطفال) و350 ملغ (للبالغين).
•  

تركيب الدواء

المكونات الفعالة

• الثيوفيللين اللامائي (Theophylline Anhydrous): 300 ملغ لكل قرص في مينوفيللين إس أر 300 ملغ، أو 100 ملغ في الأقراص ذات التركيز الأقل. الثيوفيللين هو مشتق زانثين يعمل كموسع للشعب الهوائية.
•  

المكونات غير الفعالة

• كومبريتول 888 (Compritol 888)
• لاكتوز
• إيروسيل 200 (Aerosil 200)
• ستيارات المغنيسيوم (Magnesium Stearate)
• هيدروكسي بروبيل ميثيل سيليولوز (Hydroxypropyl Methylcellulose)