• الرئيسية
• الادوية
• دافلون 500 مجم 30 قرص

11663 شخص قاموا بعرض ثمن هذا الدواء خلال اخر 60 يوم

diosmin+hesperidin المادة الفعالة لهذا الدواء هي

سعر دواء دافلون 500 مجم 30 قرص في مصر اليوم

مرر للاسفل لقراءة كيفية الاستخدام والاضرار الجانبية وغيرها

تم تحديث سعر هذا الدواء بتاريخ 2025-05-19

طريقة الاستخدام

كيفية تناول الدواء

يُؤخذ دافلون 500 مجم عن طريق الفم على شكل أقراص مغلفة. يُنصح بابتلاع القرص كاملاً مع كمية كافية من الماء دون مضغه أو سحقه.

الجرعة الموصى بها للفئات العمرية

• البالغون:
  • لعلاج القصور الوريدي المزمن (مثل دوالي الساقين أو ثقل الساقين): قرص واحد (500 مجم) مرتين يومياً، أي ما مجموعه 1000 مجم يومياً.
  • لعلاج نوبات البواسير الحادة: 6 أقراص يومياً (3000 مجم) مقسمة على 3 جرعات (قرصان ثلاث مرات يومياً) لمدة 4 أيام، ثم 4 أقراص يومياً (2000 مجم) مقسمة على جرعتين لمدة 3 أيام، ثم العودة إلى جرعة صيانة إذا لزم الأمر.
  • لعلاج البواسير المزمنة: قرصان يومياً (1000 مجم) مقسمة على جرعتين.
• الأطفال والمراهقون (أقل من 18 عاماً): لا توجد بيانات كافية تدعم استخدام دافلون في هذه الفئة العمرية، وبالتالي لا يُوصى باستخدامه إلا تحت إشراف طبي صارم.
• كبار السن: الجرعة القياسية للبالغين قابلة للتطبيق، مع مراعاة وظائف الكبد والكلى لدى المريض.

وقت الاستخدام الأمثل

يُفضل تناول دافلون مع الوجبات لتقليل الاضطرابات الهضمية المحتملة. يُنصح بتوزيع الجرعات على مدار اليوم (صباحاً ومساءً) لضمان امتصاص مثالي وتأثير مستمر. في حالة البواسير الحادة، يجب الالتزام بالجرعات المحددة خلال الأيام الأولى لتحقيق السيطرة السريعة على الأعراض.

الأعراض الجانبية المحتملة

الأعراض الجانبية الشائعة

• اضطرابات الجهاز الهضمي: تشمل الغثيان (يحدث بنسبة حوالي 5-10% من المرضى)، عسر الهضم (6-8%)، والإسهال الخفيف (3-5%).
• الصداع: يُبلغ حوالي 2-4% من المرضى عن صداع خفيف إلى معتدل.
• الدوخة: تظهر لدى 1-3% من المستخدمين، وعادةً ما تكون مؤقتة.

الأعراض الجانبية غير الشائعة

• آلام البطن: تحدث بنسبة أقل من 2%.
• الطفح الجلدي أو الحكة: تُسجل بنسبة 0.5-1%، وغالباً ما تكون مرتبطة بحساسية خفيفة.
• التعب أو الخمول: يُبلغ عنه بنسبة أقل من 1%.

الأعراض الخطيرة التي تتطلب استشارة طبية فورية

• ردود فعل تحسسية شديدة: مثل تورم الوجه، صعوبة التنفس، أو الطفح الجلدي المنتشر (نادرة، أقل من 0.1%).
• اضطرابات عصبية حادة: مثل الارتباك الشديد أو فقدان الوعي (نادرة للغاية، أقل من 0.01%).
• نزيف غير متوقع: قد يحدث في حالات نادرة (أقل من 0.1%)، خاصة إذا كان المريض يعاني من اضطرابات نزفية مسبقة. في حال ظهور أي من هذه الأعراض، يجب التوقف عن تناول الدواء واستشارة الطبيب فوراً.

التفاعلات الدوائية

الأدوية أو المواد التي يمكن أن تتفاعل مع دافلون

• الأدوية المضادة للالتهاب غير الستيرويدية (مثل الديكلوفيناك): قد تزيد من مخاطر النزيف البسيط أو الاضطرابات الهضمية عند استخدامها مع دافلون.
• مضادات التخثر (مثل الوارفارين): هناك احتمال ضئيل لتأثير دافلون على فعالية هذه الأدوية، مما يتطلب مراقبة معايير التخثر.
• الأدوية المرخية للعضلات (مثل كلوزوكسازون): قد تتداخل مع دافلون، مما يؤدي إلى زيادة طفيفة في الآثار الجانبية الهضمية.
• أدوية علاج الصرع (مثل كاربامازيبين): قد تؤثر على استقلاب دافلون، مما يستلزم تعديل الجرعات.
• الكابسيتابين والفلورويوراسيل: وُجدت تفاعلات دوائية محتملة، قد تؤثر على فعالية العلاج أو تزيد من السمية.

التأثيرات المتبادلة

التفاعلات المذكورة عادةً ما تكون خفيفة، لكن يجب إبلاغ الطبيب بجميع الأدوية والمكملات الغذائية التي يتناولها المريض لتجنب أي تأثيرات غير متوقعة. لا توجد تفاعلات معروفة مع الطعام أو الكحول، ولكن يُفضل تجنب تناول الكحول بكميات كبيرة أثناء العلاج لتقليل الضغط على الجهاز الهضمي.

التحذيرات والاحتياطات

من يجب أن يتجنب الدواء

• الأشخاص الذين لديهم حساسية معروفة للديوسمين، الهسبيريدين، أو أي مكون آخر في دافلون.
• المرضى الذين يعانون من اضطرابات نزفية حادة دون إشراف طبي دقيق، حيث قد يؤثر الدواء على مقاومة الأوعية الدموية.

الفئات التي يجب أن تأخذ الحذر

• النساء الحوامل: البيانات حول سلامة دافلون أثناء الحمل محدودة. يُستخدم فقط إذا كانت الفائدة تفوق المخاطر المحتملة، وتحت إشراف طبي.
• المرضعات: لا توجد معلومات كافية حول إفراز مكونات دافلون في حليب الأم، لذا يُنصح باستشارة الطبيب قبل الاستخدام.
• كبار السن: قد يحتاجون إلى مراقبة لوظائف الكبد والكلى، خاصة إذا كانوا يعانون من أمراض مزمنة.
• المرضى الذين يعانون من انخفاض أو ارتفاع ضغط الدم: يُستخدم بحذر مع مراقبة دورية.

احتياطات إضافية

• يجب التوقف عن استخدام دافلون لمدة أسبوعين قبل الخضوع لأي عملية جراحية لتجنب أي تأثير محتمل على النزيف.
• لا يُنصح باستخدام الدواء لفترات طويلة (أكثر من 3 أشهر) دون استشارة طبية لتجنب المخاطر المحتملة للتبعية أو الآثار الجانبية.

الآلية الحيوية

كيفية تأثير الدواء داخل الجسم

دافلون 500 مجم يحتوي على مزيج من الفلافونويدات الميكرونية، وهما الديوسمين (90%) والهسبيريدين (10%). يعمل الدواء كواقٍ للأوعية الدموية (venoprotective) ومقوي للأوردة (venotonic)، حيث يعزز مقاومة جدران الأوعية الدموية ويقلل من نفاذية الشعيرات الدموية. يمنع الدواء إطلاق الوسطاء الالتهابيين مثل البروستاجلاندين E2 والثرومبوكسان A2، مما يقلل من الالتهاب والتورم.

التأثير على الأنظمة الجسمانية

• الجهاز الدوراني: يحسن تدفق الدم الوريدي، مما يقلل من ركود الدم في الأوردة ويخفف من أعراض مثل التورم وثقل الساقين. كما يعزز مقاومة الشعيرات الدموية ضد النزيف.
• الجهاز الهضمي: قد يسبب اضطرابات خفيفة نتيجة تأثيره على الغشاء المخاطي في المعدة.
• الجهاز اللمفاوي: يساعد في تقليل الوذمة اللمفية عن طريق تحسين تصريف السوائل.

الإحصائيات والبيانات

فعالية الدواء

• البواسير الحادة: أظهرت الدراسات السريرية أن 80% من المرضى الذين استخدموا دافلون 500 مجم لعلاج البواسير الحادة توقف لديهم النزيف خلال 3 أيام، وأبلغ 84% عن انخفاض الألم خلال أسبوع.
• القصور الوريدي المزمن: تحسنت الأعراض (مثل ثقل الساقين والتورم) لدى 70-75% من المرضى بعد 4 أسابيع من العلاج بجرعة 1000 مجم يومياً.
• دوالي الساقين: أظهرت دراسة استمرت 8 أسابيع أن 65% من المرضى شهدوا تحسناً في مرونة الأوردة وقوة الدورة الدموية.

نسبة النجاح

• في علاج البواسير، يُعتبر دافلون أكثر فعالية من العلاج الوهمي بنسبة 60-70% في تقليل الأعراض الحادة.
• بالنسبة للقصور الوريدي، يُحقق الدواء نسبة نجاح تصل إلى 70% في تحسين جودة الحياة وتقليل التورم.

أشكال وعبوات الدواء

الشكل المتاح

يتوفر دافلون على شكل أقراص مغلفة.

حجم العبوة والتركيزات

• العبوة القياسية: تحتوي على 30 قرصاً، كل قرص بتركيز 500 مجم (450 مجم ديوسمين + 50 مجم هسبيريدين).
• تتوفر أيضاً عبوات تحتوي على 60 قرصاً في بعض الأسواق.

تركيب الدواء

المكونات الفعالة

• الديوسمين: 450 مجم لكل قرص (90%)، وهي مادة فلافونويدية تعمل على تقوية الأوردة وتقليل الالتهاب.
• الهسبيريدين: 50 مجم لكل قرص (10%)، وهي مادة فلافونويدية تعزز التأثير المضاد للأكسدة وتحمي الأوعية الدموية.