• الرئيسية
• الادوية
• ريفوتريل 2 مج

4475 شخص قاموا بعرض ثمن هذا الدواء خلال اخر 60 يوم

clonazepam المادة الفعالة لهذا الدواء هي

سعر دواء ريفوتريل 2 مج في مصر اليوم

مرر للاسفل لقراءة كيفية الاستخدام والاضرار الجانبية وغيرها

تم تحديث سعر هذا الدواء بتاريخ 2025-05-19

طريقة الاستخدام

طريقة التناول

يتم تناول ريفوتريل 2 مجم (Rivotril)، الذي يحتوي على المادة الفعالة كلونازيبام، عن طريق الفم على شكل أقراص. يُفضل ابتلاع القرص كاملاً مع كمية كافية من الماء (حوالي 200 مل) دون مضغه أو سحقه. في بعض الحالات، يمكن استخدام المحلول الفموي أو الحقن الوريدي تحت إشراف طبي في المستشفيات لعلاج حالات الصرع الحاد.

الجرعة الموصى بها

البالغون (18-64 سنة):

لعلاج الصرع: الجرعة الابتدائية هي 1.5 مجم يومياً مقسمة على 3 جرعات (0.5 مجم لكل جرعة). يتم زيادة الجرعة تدريجياً بمقدار 0.5-1 مجم كل 3 أيام حتى السيطرة على النوبات، بحد أقصى 20 مجم يومياً.

لعلاج اضطراب الهلع: الجرعة الابتدائية هي 0.25 مجم مرتين يومياً، ويمكن زيادتها إلى 1 مجم يومياً بعد 3 أيام. الحد الأقصى الموصى به هو 4 مجم يومياً.

الأطفال (حتى 10 سنوات أو أقل من 30 كجم):

الجرعة الابتدائية: 0.01-0.03 مجم/كجم/يوم مقسمة على 2-3 جرعات، بحد أقصى 0.05 مجم/كجم/يوم.

جرعة الصيانة: 0.1-0.2 مجم/كجم/يوم مقسمة على 2-3 جرعات، مع زيادة تدريجية تحت إشراف طبي.

كبار السن (65 سنة وأكثر): تبدأ الجرعة بـ 0.5 مجم يومياً مقسمة على جرعتين، مع زيادة حذرة بسبب زيادة الحساسية للآثار الجانبية مثل النعاس والتخليط.

الرضع (أقل من سنة): يُحدد الطبيب الجرعة بناءً على الوزن والحالة الصحية، وعادةً تُستخدم تحت إشراف صارم.

وقت الاستخدام الأمثل

يمكن تناول ريفوتريل مع الطعام أو بدونه، حيث لا يؤثر الطعام على الامتصاص. يُفضل تناول الجرعات في أوقات متساوية خلال اليوم للحفاظ على مستويات ثابتة في الدم. يُنصح بتجنب تناول الدواء قبل القيادة أو تشغيل الآلات بسبب التأثير المهدئ. يجب تجنب شرب عصير الجريب فروت أثناء العلاج لأنه يزيد من تركيز الكلونازيبام في الدم.

الأعراض الجانبية المحتملة

الأعراض الشائعة

النعاس: يحدث لدى 30-50% من المستخدمين، خاصة في بداية العلاج.

الدوخة: تُبلغ عنها حوالي 10-15% من المستخدمين.

ضعف التنسيق الحركي: يحدث لدى 8-12% من المستخدمين.

الإرهاق: يُصيب حوالي 10% من المستخدمين.

صعوبة التركيز: تظهر لدى 5-10% من المستخدمين.

الأعراض غير الشائعة

الاكتئاب أو تغيرات المزاج: تحدث لدى 2-5% من المستخدمين.

ضعف الذاكرة: يُبلغ عنه حوالي 2-3% من المستخدمين.

الصداع: يحدث لدى 1-3% من المستخدمين.

اضطرابات الجهاز الهضمي (مثل الغثيان أو الإمساك): تظهر لدى 1-2% من المستخدمين.

زيادة إفراز اللعاب أو جفاف الفم: تحدث لدى أقل من 2% من المستخدمين.

الأعراض الخطيرة

تثبيط التنفس: نادر (أقل من 0.5%)، لكنه خطير خاصة عند استخدام الدواء مع الأفيونات أو الكحول. يتطلب تدخلاً طبياً فورياً.

أفكار أو سلوكيات انتحارية: تحدث لدى حوالي 0.2% من المستخدمين، خاصة في المرضى الذين لديهم تاريخ اكتئاب.

تفاعلات حساسية شديدة: مثل تورم الوجه، صعوبة التنفس، أو طفح جلدي شديد، وتحدث لدى أقل من 0.1%. تتطلب استشارة طبية عاجلة.

النوبات الارتدادية أو أعراض الانسحاب: تحدث لدى 1-2% عند التوقف المفاجئ، وتشمل الهلوسة، القلق الشديد، والتشنجات. يُنصح بمراجعة الطبيب فوراً إذا ظهرت أي من الأعراض الخطيرة أو تفاقمت الأعراض الشائعة.

التفاعلات الدوائية

الأدوية المتفاعلة

مثبطات الجهاز العصبي المركزي: مثل الأفيونات (مثل الكودايين، المورفين)، المهدئات (مثل الزولبيديم)، أو الكحول، قد تؤدي إلى تثبيط تنفسي شديد أو غيبوبة.

مضادات الصرع: مثل الفينيتوين، الفينوباربيتال، الكاربامازيبين، أو حمض الفالبرويك، قد تزيد من تصفية الكلونازيبام، مما يقلل من تركيزه في الدم.

مثبطات إنزيم CYP3A4: مثل الإريثروميسين، الكلاريثروميسين، الكيتوكونازول، أو الريتونافير، تزيد من تركيز الكلونازيبام في الدم، مما يعزز الآثار الجانبية.

مضادات الاكتئاب: مثل السيرترالين أو الفلوكستين، قد تزيد من التأثيرات المهدئة.

مضادات الهيستامين: مثل الديفينهيدرامين، قد تعزز النعاس.

الأدوية المضادة للذهان: مثل الهالوبيريدول، قد تزيد من مخاطر التأثيرات الجانبية العصبية.

التأثيرات المتبادلة

الكحول: يزيد من التأثيرات المهدئة، مما قد يؤدي إلى النعاس الشديد، ضعف التنسيق، أو تثبيط التنفس.

عصير الجريب فروت: يثبط إنزيم CYP3A4، مما يزيد من تركيز الكلونازيبام ويرفع مخاطر الآثار الجانبية.

الأدوية التي تؤثر على السيروتونين: مثل مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية (SSRIs)، قد تزيد من مخاطر تغيرات المزاج أو الاكتئاب.

حمض الفالبرويك: قد يسبب حالة صرعية في نوبات الغياب (petit mal) عند الاستخدام المتزامن.

التحذيرات والاحتياطات

موانع الاستخدام

الأشخاص الذين لديهم حساسية مفرطة للكلونازيبام أو أي بنزوديازيبين آخر (مثل الديازيبام أو اللورازيبام).

مرضى أمراض الكبد الحادة (مثل التهاب الكبد النشط أو تليف الكبد).

مرضى الجلوكوما ضيقة الزاوية.

مرضى تثبيط التنفس الحاد (مثل انقطاع النفس النومي غير المعالج).

الأطفال دون 18 سنة لعلاج اضطراب الهلع (غير معتمد لهذه الفئة العمرية).

الفئات التي تتطلب الحذر

الحوامل: يُصنف الكلونازيبام ضمن الفئة D، حيث أظهرت الدراسات مخاطر على الجنين، بما في ذلك التشوهات (مثل الشفة الأرنبية) وأعراض الانسحاب عند الوليد. يُستخدم فقط إذا كانت الفائدة تفوق المخاطر.

المرضعات: يفرز الكلونازيبام في حليب الأم وقد يسبب النعاس أو تثبيط التنفس عند الرضيع. يُنصح باستشارة الطبيب.

كبار السن: أكثر عرضة للنعاس، التخليط، والسقوط، لذا تُستخدم جرعات منخفضة مع مراقبة دقيقة.

مرضى الكلى أو الكبد: قد يتطلب تعديل الجرعة بسبب تباطؤ استقلاب الدواء.

مرضى الإدمان أو تعاطي المخدرات: يزيد من مخاطر الإدمان والاعتماد الدوائي.

مرضى الاكتئاب أو الأفكار الانتحارية: يتطلب مراقبة مستمرة بسبب زيادة مخاطر تفاقم الأعراض.

الآلية الحيوية

كيفية التأثير

يعمل الكلونازيبام، وهو بنزوديازيبين طويل المفعول، عن طريق تعزيز نش**النشاط المثبط للناقل العصبي جاما-أمينوبيوتريك (GABA) في الدماغ. يرتبط الكلونازيبام بمستقبلات GABAA، مما يزيد من فتح قنوات الكلوريد ويؤدي إلى تثبيط الخلايا العصبية. هذا يقلل من النشاط الكهربائي الزائد في الدماغ، مما يساعد على منع النوبات وتخفيف القلق. كما يقلل الكلونازيبام من استخدام السيروتونين في الخلايا العصبية، مما يساهم في تأثيره المهدئ.

التأثير على الأعضاء

الجهاز العصبي المركزي: يسبب تثبيطاً عاماً، مما يقلل من النوبات، القلق، وفرط النشاط العصبي. قد يؤدي إلى النعاس، ضعف التنسيق، وتخليط عند الجرعات العالية.

الجهاز التنفسي: قد يسبب تثبيطاً تنفسياً خفيفاً، خاصة عند الاستخدام مع مثبطات أخرى.

الجهاز القلبي الوعائي: تأثيرات محدودة، لكن الجرعات الزائدة قد تسبب انخفاض ضغط الدم أو بطء القلب.

الكبد: يُستقلب الكلونازيبام بواسطة إنزيمات الكبد (CYP3A4)، مما قد يؤثر على وظائف الكبد عند الاستخدام طويل الأمد.

الإحصائيات والبيانات

فعالية الدواء

وفقاً لدراسات سريرية (مثل تلك المنشورة في Epilepsia عام 2009):

يحقق ريفوتريل سيطرة كاملة على النوبات بنسبة 60-70% في مرضى صرع الغياب (petit mal) عند استخدامه كعلاج وحيد.

في اضطراب الهلع، يقلل من شدة وتكرار النوبات بنسبة 70-80% خلال 4-6 أسابيع.

فعال بنسبة 65% في علاج متلازمة تململ الساقين و50-60% في اضطرابات النوم المرتبطة بالقلق.

نسبة النجاح

يُعتبر ريفوتريل فعالاً بنسبة 70-85% في السيطرة على النوبات الصرعية واضطرابات الهلع عند الالتزام بالجرعة الموصى بها. ومع ذلك، قد يتطلب العلاج المساعد في الحالات المقاومة، وتقل الاستجابة في حالات الإدمان أو الاستخدام طويل الأمد بسبب التحمل.

أشكال وعبوات الدواء

الأشكال المتاحة

أقراص فموية: 0.5 مجم و2 مجم.

أقراص قابلة للتفتت (ODT): 0.125 مجم، 0.25 مجم، 0.5 مجم، 1 مجم، 2 مجم.

محلول فموي: 2 مجم/5 مل.

حقن وريدية: 1 مجم/مل (تُستخدم في المستشفيات).

حجم العبوة

أقراص 2 مجم: عبوات تحتوي على 10 أو 15 قرصاً في شرائط.

محلول فموي: زجاجات 100 مل.

يتم تضمين نشرة داخلية مع العبوة.

تركيب الدواء

المكونات الفعالة

كلونازيبام: 2 مجم لكل قرص، بنزوديازيبين ذو تأثير مضاد للنوبات، مهدئ، ومرخٍ للعضلات.

المكونات غير الفعالة: اللاكتوز، السليلوز الجريزوفولفين، ستيارات المغنيسيوم، نشا الذرة، وأكسيد الحديد (في الأقراص 0.5 مجم).

التركيزات المتاحة

ريفوتريل أقراص: 0.5 مجم و2 مجم.

ريفوتريل محلول فموي: 2 مجم/5 مل.

ريفوتريل حقن: 1 مجم/مل.