• الرئيسية
• الادوية
• كوليستين 1.5 مليون وحدة دولية 20 قرص

5554 شخص قاموا بعرض ثمن هذا الدواء خلال اخر 60 يوم

colistin (colistimethate sodium) المادة الفعالة لهذا الدواء هي

سعر دواء كوليستين 1.5 مليون وحدة دولية 20 قرص في مصر اليوم

مرر للاسفل لقراءة كيفية الاستخدام والاضرار الجانبية وغيرها

تم تحديث سعر هذا الدواء بتاريخ 2025-05-17

طريقة الاستخدام

طريقة التناول

يتم تناول كوليستين 1.5 مليون وحدة دولية (Colistin) عن طريق الفم على شكل أقراص. يجب بلع الأقراص كاملة مع كمية كافية من الماء دون مضغها أو سحقها لضمان امتصاص الدواء بشكل صحيح. في بعض الحالات، قد يُستخدم الكوليستين عن طريق الحقن الوريدي أو الاستنشاق، لكن هذا الوصف يركز على الأقراص الفموية.

الجرعة الموصى بها

البالغون:

الجرعة النموذجية لعلاج التهابات الجهاز الهضمي الناتجة عن البكتيريا الحساسة للكوليستين هي 1.5-3 مليون وحدة دولية (1-2 قرص) كل 8 ساعات، أي ما يعادل 4.5-9 مليون وحدة دولية يوميًا. يجب تعديل الجرعة بناءً على شدة العدوى ووظائف الكلى.

الجرعة القصوى: لا تتجاوز 9 مليون وحدة دولية يوميًا إلا بإشراف طبي دقيق.

الأطفال:

الجرعة تعتمد على الوزن، وتتراوح بين 50,000-75,000 وحدة دولية/كجم يوميًا، مقسمة على 3 جرعات (كل 8 ساعات). على سبيل المثال، طفل يزن 20 كجم قد يحتاج إلى 1-1.5 مليون وحدة دولية يوميًا.

كبار السن: قد تُخفض الجرعة إلى 1.5 مليون وحدة دولية كل 12 ساعة في حال وجود قصور كلوي، مع مراقبة وظائف الكلى عن كثب.

مرضى القصور الكلوي: يتم تقليل الجرعة بناءً على تصفية الكرياتينين (CrCl):

CrCl 50-80 مل/دقيقة: 1.5-3 مليون وحدة دولية يوميًا.

CrCl 10-50 مل/دقيقة: 1.5 مليون وحدة دولية كل 12-24 ساعة.

CrCl <10 مل/دقيقة أو الخاضعون لغسيل الكلى: 1 مليون وحدة دولية بعد كل جلسة غسيل.

وقت الاستخدام الأمثل

يمكن تناول الأقراص مع الطعام أو بدونه، ولكن يُفضل تناولها مع وجبة خفيفة لتقليل اضطرابات المعدة. يُنصح بتناول الجرعات في أوقات ثابتة يوميًا للحفاظ على تركيز الدواء في الدم. يجب إكمال الدورة العلاجية كاملة حتى لو تحسنت الأعراض، وذلك لمنع تطور مقاومة بكتيرية.

الأعراض الجانبية المحتملة

الأعراض الشائعة

اضطرابات الجهاز الهضمي: الغثيان (10-15%)، الإسهال (8-12%)، أو آلام البطن (5-10%).

الدوار: يُصيب حوالي 5-7% من المرضى.

الصداع: يحدث لدى 3-5% من المستخدمين.

الطفح الجلدي: يظهر لدى 2-4% من المرضى، وغالبًا يكون خفيفًا.

الأعراض غير الشائعة

الوخز أو التنميل (تخدر الأطراف): يحدث لدى 1-3% من المرضى.

الإرهاق أو الضعف العام: يُبلغ عنه 1-2% من المستخدمين.

اضطرابات طفيفة في الرؤية: أقل من 1% من المرضى.

الأعراض الخطيرة (تتطلب استشارة طبية فورية)

السمية الكلوية: انخفاض إنتاج البول، زيادة الكرياتينين أو اليوريا في الدم (20-50% في الجرعات العالية أو الاستخدام طويل الأمد).

السمية العصبية: النوبات، الارتباك، ضعف العضلات، أو تنمل شديد (أقل من 1%)، خاصة عند مرضى القصور الكلوي.

توقف التنفس: حالة نادرة جدًا (أقل من 0.1%) مرتبطة بالجرعات العالية أو الاستخدام مع أدوية التخدير.

تفاعلات حساسية شديدة: مثل الوذمة الوعائية أو صعوبة التنفس (نادرة، أقل من 0.1%).

التهاب القولون الغشائي الكاذب: مرتبط بعدوى كلوستريديوم ديفيسيل (نادر، 0.01-0.1%).

التفاعلات الدوائية

الأدوية التي قد تتفاعل مع الكوليستين

الأدوية الناقصة للعضلات غير المزيلة للاستقطاب (مثل روكورونيوم، بانكورونيوم): قد يزيد الكوليستين من تأثيرها، مما يؤدي إلى مخاطر توقف التنفس (تفاعل خطير).

الأدوية السامة للكلى (مثل الأميكاسين، السيكلوسبورين، الإيبوبروفين): تزيد من مخاطر السمية الكلوية بنسبة تصل إلى 30-40% عند الاستخدام المتزامن.

مضادات حيوية أخرى (مثل نيوميسين عن طريق الفم): قد تزيد من السمية الكلوية والأذنية.

صوديوم بيكوسلفات: الكوليستين قد يقلل من فعاليته عن طريق تغيير البكتيريا القولونية اللازمة لتحويل الدواء إلى شكله النشط.

الريفامبيسين: يُظهر تآزرًا في المختبر، وقد يُستخدم مع الكوليستين لتعزيز الفعالية ضد البكتيريا متعددة المقاومة.

التأثيرات المتبادلة

زيادة السمية الكلوية: الاستخدام مع أدوية مثل السيكلوسبورين قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكرياتينين في 20-50% من الحالات.

تعزيز التأثير العصبي: التفاعل مع أدوية التخدير قد يسبب ضعف عضلي أو توقف تنفسي في أقل من 1% من الحالات.

تقليل فعالية الأدوية الأخرى: الكوليستين قد يقلل من فعالية الأدوية التي تعتمد على البكتيريا القولونية، مثل صوديوم بيكوسلفات، بنسبة تصل إلى 50%.

التحذيرات والاحتياطات

موانع الاستخدام

المرضى الذين لديهم حساسية معروفة للكوليستين، بوليميكسين بي، أو أي من مكونات الدواء.

المرضى المصابون بالوهن العضلي الوبيل (Myasthenia Gravis)، بسبب مخاطر توقف التنفس.

مرضى القصور الكلوي الحاد دون تعديل الجرعة.

الفئات التي يجب أن تأخذ الحذر

الحوامل: لا توجد دراسات كافية، لكن الدراسات الحيوانية تُظهر ضررًا محتملاً للجنين. يُستخدم فقط إذا كانت الفوائد تفوق المخاطر.

المرضعات: الكوليستين قد يُفرز في حليب الأم بكميات قليلة. يُنصح بالحذر، ويجب مراقبة الرضيع لأي علامات إسهال أو طفح جلدي.

كبار السن: يزداد خطر السمية الكلوية، لذا يُوصى بمراقبة وظائف الكلى كل 3-5 أيام.

الأطفال: الجرعات يجب أن تُحسب بدقة بناءً على الوزن، مع تجنب الجرعات العالية لفترات طويلة.

مرضى القصور الكلوي: يجب تعديل الجرعة بناءً على تصفية الكرياتينين، مع مراقبة مستويات الكرياتينين يوميًا في الحالات الحرجة.

الاحتياطات

مراقبة وظائف الكلى (مستويات الكرياتينين والبول) قبل وأثناء العلاج.

تجنب الاستخدام المتزامن مع الأدوية السامة للكلى أو العصبية دون إشراف طبي.

التوقف عن الدواء فور ظهور علامات السمية الكلوية أو العصبية، مثل انخفاض إنتاج البول أو النوبات.

الحذر عند استخدامه مع أدوية التخدير أو المهدئات بسبب مخاطر التأثير على الجهاز العصبي.

الآلية الحيوية

كيفية التأثير

الكوليستين (بوليميكسين إي) هو مضاد حيوي بوليببتيدي يعمل كعامل سطحي يستهدف الغشاء الخارجي للبكتيريا سالبة الجرام. يرتبط الكوليستين بالبوليساكاريد الدهني (LPS) والفوسفوليبيدات في الغشاء الخارجي، مما يؤدي إلى إزاحة أيونات الكالسيوم والمغنيسيوم. هذا يسبب اضطرابًا في سلامة الغشاء، مما يؤدي إلى تسرب المحتويات الخلوية وموت البكتيريا. التأثير مبيد للبكتيريا ويعتمد على التركيز.

التأثير على الأنظمة الجسمانية

الجهاز الهضمي: الكوليستين لا يُمتص بشكل كبير من الجهاز الهضمي، مما يجعله فعالًا في علاج التهابات الأمعاء الموضعية الناتجة عن بكتيريا مثل Pseudomonas aeruginosa أو Klebsiella pneumoniae.

الكلى: الكوليستين يُفرز بشكل رئيسي عبر الكلى (80% دون تغيير)، مما قد يسبب تراكمًا في الأنابيب الكلوية، مما يؤدي إلى السمية الكلوية في 20-50% من الحالات.

الجهاز العصبي: قد يتسبب في إطلاق الأسيتيل كولين بشكل غير طبيعي، مما يؤدي إلى تأثيرات عصبية مثل التنمل أو النوبات في حالات نادرة.

الجهاز المناعي: قد يسبب تفاعلات حساسية أو التهابات ثانوية مثل التهاب القولون الغشائي الكاذب.

الإحصائيات والبيانات

فعالية الدواء

في الدراسات السريرية، أظهر الكوليستين فعالية بنسبة 50-70% في علاج التهابات الجهاز الهضمي الناتجة عن البكتيريا سالبة الجرام متعددة المقاومة، مثل Acinetobacter baumannii وPseudomonas aeruginosa.

نسبة الشفاء السريري في التهابات الأمعاء: 60% في الحالات غير المعقدة، تنخفض إلى 40-50% في الحالات الحرجة.

نسبة تطور المقاومة: أقل من 5% في العلاج قصير الأمد، ولكنها قد ترتفع إلى 10-15% مع الاستخدام المطول.

نسبة النجاح

نسبة الاستجابة الكلية للعلاج: 50-60% في الحالات التي تُستخدم فيها الأقراص لعلاج التهابات الأمعاء.

نسبة الفشل العلاجي: 30-40% في الحالات الحرجة، غالبًا بسبب تركيزات دون العلاجية أو مقاومة بكتيرية.

أشكال وعبوات الدواء

الأشكال المتاحة

أقراص: 1.5 مليون وحدة دولية.

مسحوق للحقن الوريدي أو الاستنشاق: 1 مليون أو 2 مليون وحدة دولية.

محلول للاستنشاق: 80 ملجم (1 مليون وحدة دولية) أو 150 ملجم.

حجم العبوة

أقراص 1.5 مليون وحدة دولية: عبوات تحتوي على 20 أو 50 قرصًا.

مسحوق الحقن: عبوات تحتوي على 10 أو 20 قارورة.

محلول الاستنشاق: عبوات تحتوي على 10 أو 30 قارورة.

تركيب الدواء

المكونات الفعالة

كوليستين (Colistin Base): 1.5 مليون وحدة دولية لكل قرص، وهو بوليببتيد دوري يتكون من بوليميكسين E1 وE2. يُعادل 1 ملجم من الكوليستين القاعدي 30,000 وحدة دولية.

كوليستيميتات الصوديوم (CMS): في بعض التركيبات، قد يُستخدم كمقدمة دوائية أقل سمية، حيث يُعادل 1 ملجم من CMS حوالي 12,500 وحدة دولية.

السواغات

ميكروكريستالين سلولوز، ستيرات المغنيسيوم، لاكتوز، وطلاء مقاوم للرطوبة.

التركيزات المتاحة

أقراص: 1.5 مليون وحدة دولية.

مسحوق الحقن: 1 مليون و2 مليون وحدة دولية.

محلول الاستنشاق: 1 مليون وحدة دولية (80 ملجم) أو 150 ملجم.

هذا الدواء مصنف في قسم ادوية مضاد حيوي

المضاد الحيوي الذي يستخدم لقتل البكتريا المسببة للعدوى والألتهابات مثل ( التهاب الاذن,التهاب المفاصل,تقراحات الفم,التهابات الرىتين,التهاب الامعاء …)