هل بيانات الدواء مفقودة او ناقصة, ساهم بتعديلها معنا
مرر للاسفل لقراءة كيفية الاستخدام والاضرار الجانبية وغيرها
لا تنسى بعد شرائك للدواء ساعدنا في تحديد السعر بدقة اكبر, اضغط على الزر في الاسفل وقم بتعديل السعر مباشرة
لا تنسى ان هنالك مرضى فقراء يعتمدون عليك في تحديد السعر الحقيقي
ونتمنى الشفاء العاجل لمرضاكم ❤🤍
تم تحديث سعر هذا الدواء بتاريخ 2025-05-19
طريقة الاستخدام
وسيلة الإعطاء
يُؤخذ زنكترون 30 (أوندانسيترون) عن طريق الفم ككبسولات صلبة. يجب ابتلاع الكبسولة كاملة مع كمية كافية من الماء دون مضغها أو سحقها لضمان إطلاق الدواء بشكل صحيح في الجهاز الهضمي.
الجرعة الموصى بها
البالغون:
الوقاية من الغثيان والقيء الناتج عن العلاج الكيميائي: 8 ملغ (كبسولة واحدة 8 ملغ أو نصف كبسولة 16 ملغ) تُؤخذ مرتين يوميًا، تبدأ الجرعة الأولى قبل 30 دقيقة من بدء العلاج الكيميائي، وتستمر لمدة 1-2 أيام بعد انتهاء العلاج. في الحالات الشديدة، قد تُزاد الجرعة إلى 24 ملغ يوميًا مقسمة على جرعات.
الغثيان والقيء بعد العمليات الجراحية: 16 ملغ (كبسولتان 8 ملغ أو كبسولة 16 ملغ) كجرعة واحدة تُؤخذ قبل ساعة من التخدير.
الغثيان والقيء الناتج عن العلاج الإشعاعي: 8 ملغ كل 8 ساعات، تبدأ الجرعة قبل التعرض للإشعاع بـ 1-2 ساعة.
الأطفال (فوق 4 سنوات): الجرعة تعتمد على وزن الجسم ومساحة سطح الجسم (BSA). عادةً 0.15 ملغ/كغ كجرعة واحدة قبل العلاج الكيميائي، بحد أقصى 8 ملغ. الكبسولات غير مناسبة عادةً للأطفال الصغار، ويُفضل الأشكال الأخرى (مثل الأقراص القابلة للذوبان أو الحقن).
كبار السن (فوق 65 عامًا): لا حاجة لتعديل الجرعة، لكن يُوصى بالحذر في المرضى فوق 75 عامًا بسبب احتمال انخفاض الوظائف الكلوية أو الكبدية.
مرضى القصور الكلوي أو الكبدي: لا حاجة لتعديل الجرعة في القصور الكلوي. في القصور الكبدي الشديد، يُحدد الحد الأقصى للجرعة بـ 8 ملغ يوميًا.
وقت الاستخدام الأمثل
يُؤخذ زنكترون قبل 30-60 دقيقة من الأحداث المسببة للغثيان (مثل العلاج الكيميائي، الإشعاع، أو الجراحة). يمكن تناوله بغض النظر عن الوجبات، لكن يُفضل تناوله مع الطعام في حالة حدوث اضطرابات معدية. يجب الالتزام بالتوقيت المحدد للجرعات لضمان الفعالية القصوى.
الأعراض الجانبية المحتملة
الأعراض الشائعة
الصداع: يُصيب حوالي 9-27% من المرضى.
الإمساك: يحدث في حوالي 6-11% من الحالات.
التعب أو الإرهاق: يُبلغ عنه في حوالي 5-10% من المستخدمين.
الدوخة: تظهر في حوالي 4-7% من المرضى.
ألم البطن: يحدث في حوالي 2-5% من الحالات.
الأعراض غير الشائعة
الطفح الجلدي: يُصيب أقل من 1% من المرضى.
اضطرابات الرؤية (مثل الرؤية الضبابية): تحدث في أقل من 0.5% من الحالات.
ارتفاع إنزيمات الكبد: يُلاحظ في أقل من 0.5% من المرضى.
الشعور بالحرارة أو الاحمرار: يحدث في أقل من 1% من الحالات.
الأعراض الخطيرة
تفاعلات حساسية شديدة (مثل الوذمة الوعائية أو الحساسية المفرطة): نادرة جدًا (<0.01%)، تتطلب التوقف الفوري عن الدواء واستشارة طبية.
اضطرابات نظم القلب (مثل إطالة فترة QT أو عدم انتظام ضربات القلب): نادرة (<0.1%)، خاصة عند الجرعات العالية أو مع أدوية أخرى تؤثر على القلب.
متلازمة السيروتونين: نادرة جدًا (<0.01%)، قد تحدث عند الاستخدام المتزامن مع أدوية تؤثر على السيروتونين، وتظهر كأعراض مثل الهياج، الرعشة، أو ارتفاع الحرارة.
يجب على المرضى الإبلاغ عن أي أعراض غير عادية، خاصة تلك التي تشير إلى اضطرابات القلب أو الحساسية.
التفاعلات الدوائية
الأدوية أو المواد المتفاعلة
الأدوية التي تطيل فترة QT (مثل الأميودارون، الكوينيدين، السوتالول): قد تزيد من مخاطر اضطرابات نظم القلب بنسبة تصل إلى 1-2% عند الاستخدام المتزامن.
مثبطات السيروتونين الانتقائية (SSRIs) أو مثبطات أكسيداز أحادي الأمين (MAOIs): قد تزيد من مخاطر متلازمة السيروتونين بنسبة أقل من 0.1%.
الأدوية المضادة للصرع (مثل الفينيتوين، الكاربامازيبين): قد تقلل من تركيز الأوندانسيترون في الدم بنسبة 20-30% عبر تحفيز إنزيمات الكبد (CYP3A4).
الريفامبيسين: يقلل من مستويات الأوندانسيترون بنسبة تصل إلى 50% بسبب تحفيز التمثيل الغذائي الكبدي.
الترامادول: قد يقلل الأوندانسيتر from فعالية الترامادول بنسبة 10-15% عبر تثبيط مستقبلات السيروتونين.
التأثيرات المتبادلة
الأوندانسيترون لا يؤثر بشكل كبير على الأدوية التي تعتمد على إنزيمات السيتوكروم P450 (مثل الوارفارين أو الثيوفيلين). ومع ذلك، يُوصى بمراقبة المرضى عند استخدام أدوية تؤثر على القلب أو الجهاز العصبي المركزي. لا توجد تفاعلات ملحوظة مع الكحول أو الكافيين.
التحذيرات والاحتياطات
موانع الاستخدام
المرضى الذين لديهم حساسية معروفة للأوندانسيترون أو أي مكون من مكونات الكبسولة.
الاستخدام المتزامن مع الأبومورفين، حيث يزيد من مخاطر انخفاض ضغط الدم الشديد أو فقدان الوعي (<0.1%).
الفئات التي تتطلب الحذر
الحوامل: يُصنف الأوندانسيترون في الفئة B. بيانات محدودة تشير إلى أمان نسبي، لكن يُوصى باستخدامه فقط عند الضرورة السريرية.
المرضعات: يُفرز الأوندانسيترون بكميات ضئيلة في حليب الثدي (RID <0.1%)، ويُنصح بتقييم الفوائد مقابل المخاطر.
الأطفال: الكبسولات غير موصى بها للأطفال دون 4 سنوات بسبب صعوبة البلع ونقص البيانات.
كبار السن: يُنصح بالحذر في المرضى فوق 75 عامًا، خاصة مع وجود أمراض قلبية أو كبدية.
مرضى القلب: يُوصى بإجراء تخطيط القلب (ECG) قبل العلاج للمرضى المعرضين لإطالة فترة QT.
مرضى القصور الكبدي: يُحدد الجرعة بـ 8 ملغ يوميًا في القصور الكبدي الشديد لتجنب التراكم.
الآلية الحيوية
كيفية التأثير
الأوندانسيترون هو مضاد انتقائي لمستقبلات السيروتونين (5-HT3). يعمل عن طريق تثبيط هذه المستقبلات في الجهاز العصبي المركزي (خاصة في منطقة ما بعد الريمة ومركز القيء في الدماغ) والجهاز الهضمي، مما يمنع إشارات الغثيان والقيء الناتجة عن تحفيز السيروتونين بسبب العلاج الكيميائي، الإشعاع، أو الجراحة. يقلل الدواء من الإشارات العصبية بنسبة تصل إلى 90% في الحالات الحادة.
التأثير على الأنظمة الجسمانية
الجهاز الهضمي: يقلل الأوندانسيترون من التقلصات المعوية المرتبطة بالغثيان، مما قد يؤدي إلى الإمساك في بعض الحالات. تأثيره محدود على الأنسجة الهضمية غير المرتبطة بمستقبلات 5-HT3.
الجهاز العصبي المركزي: يستهدف مركز القيء، مما يقلل من الإحساس بالغثيان دون التأثير على الوعي أو وظائف الدماغ الأخرى.
القلب: قد يؤثر على قنوات البوتاسيوم في عضلة القلب (hERG)، مما يزيد من مخاطر إطالة فترة QT بنسبة ضئيلة (<0.1%).
التمثيل الغذائي: يُستقلب الأوندانسيترون في الكبد عبر إنزيمات السيتوكروم P450 (CYP3A4، CYP2D6، CYP1A2)، ويُفرز أساسًا في البول (>60%) والبراز (<30%).
الإحصائيات والبيانات
فعالية الدواء
الغثيان والقيء الناتج عن العلاج الكيميائي: أظهرت الدراسات السريرية أن الأوندانسيترون يمنع القيء الحاد بنسبة 70-90% خلال أول 24 ساعة بعد العلاج الكيميائي عالي الإقيائية، مقارنة بـ 20-30% مع الدواء الوهمي.
الغثيان والقيء بعد الجراحة: تقلل الجرعة الوقائية (16 ملغ) من حدوث القيء بعد الجراحة بنسبة 60-80% خلال 24 ساعة مقارنة بـ 30-40% بدون علاج.
العلاج الإشعاعي: يحقق الأوندانسيترون السيطرة الكاملة على القيء بنسبة 80-95% في الإشعاع الكلي للجسم.
نسبة النجاح
يُعتبر الأوندانسيترون العلاج الأولي للغثيان والقيء الحاد المرتبط بالعلاج الكيميائي، مع تفوق واضح على مضادات القيء الأخرى مثل الميتوكلوبراميد (فعالية أقل بنسبة 20-30%). فعاليته أقل في الغثيان المتأخر (بعد 24 ساعة)، حيث تنخفض النسبة إلى 50-60%.
أشكال وعبوات الدواء
الأشكال المتاحة
كبسولات صلبة: 4 ملغ، 8 ملغ، و16 ملغ.
أشكال أخرى (غير الكبسولات): أقراص قابلة للذوبان، محلول للحقن، وشراب.
التركيز: الكبسولة تحتوي على المادة الفعالة المعادلة للجرعة المذكورة (مثل 8 ملغ أوندانسيترون تعادل حوالي 10 ملغ من الهيدروكلوريد).
المكونات غير الفعالة
اللاكتوز اللامائي: كمادة حشو.
سليلوز دقيق التبلور: كعامل ربط.
ستيرات المغنيسيوم: كعامل تشحيم.
الجيلاتين: مكون قشرة الكبسولة.
قد تحتوي بعض التركيبات على أصباغ (مثل ثاني أكسيد التيتانيوم أو أكاسيد الحديد).
يُعد زنكترون 30 كبسولة خيارًا فعالًا وآمنًا للسيطرة على الغثيان والقيء في الحالات الحادة، مع ضرورة الالتزام بالجرعات الموصى بها ومراقبة التفاعلات المحتملة، خاصة في المرضى ذوي الحالات الطبية المعقدة.
تنبيه واخلاء مسؤولية جميع المعلومات الطبية والاسعار والمواد العلمية التي ننشرها على موقع دليل الادوية المصرية غرضها فقط زيادة الوعي الطبي وتعزيز الثقافة الصحية لدى المستخدمين