• الرئيسية
• الادوية
• دوفاستون 10 مجم 60 قرص

5273 شخص قاموا بعرض ثمن هذا الدواء خلال اخر 60 يوم

dydrogesterone المادة الفعالة لهذا الدواء هي

سعر دواء دوفاستون 10 مجم 60 قرص في مصر اليوم

مرر للاسفل لقراءة كيفية الاستخدام والاضرار الجانبية وغيرها

تم تحديث سعر هذا الدواء بتاريخ 2025-05-11

طريقة الاستخدام

طريقة التناول

دوفاستون 10 مجم هو دواء يُؤخذ عن طريق الفم في شكل أقراص. يُبتلع القرص كاملاً مع كمية كافية من الماء، دون سحقه أو مضغه، لضمان الامتصاص السليم في الجهاز الهضمي. يُستخدم تحت إشراف طبي لعلاج حالات مثل اضطرابات الدورة الشهرية، بطانة الرحم المهاجرة، أو دعم الحمل.

الجرعة الموصى بها

البالغات (النساء في سن الإنجاب):

نزيف الطمث غير المنتظم أو الألم الشديد أثناء الطمث: 10-20 مجم يوميًا (1-2 قرص) من اليوم 5 إلى 25 من الدورة الشهرية أو حسب توجيهات الطبيب.

بطانة الرحم المهاجرة: 10 مجم مرتين إلى ثلاث مرات يوميًا (2-3 أقراص) من اليوم 5 إلى 25 أو بشكل مستمر.

العقم الناتج عن نقص البروجستيرون: 10 مجم مرتين يوميًا من اليوم 11 إلى 25 من الدورة، مع الاستمرار في حال الحمل.

دعم الحمل في حالات الإجهاض المتكرر: 10 مجم مرتين يوميًا حتى الأسبوع 20 من الحمل، ثم تُقلل الجرعة تدريجيًا.

انقطاع الطمث الثانوي: 10 مجم يوميًا لمدة 5-7 أيام بعد العلاج بالإستروجين.

الأطفال: لا يُستخدم دوفاستون للأطفال أو المراهقين دون سن البلوغ، حيث لا توجد دراسات كافية تثبت أمانه.

كبار السن: لا يُستخدم عادةً في النساء بعد انقطاع الطمث إلا في حالات علاجية محددة مثل العلاج الهرموني البديل، ويُحدد بناءً على تقييم طبي.

وقت الاستخدام الأمثل

يُمكن تناول دوفاستون مع أو بدون طعام، ولكن تناوله بعد الطعام قد يقلل من اضطرابات المعدة. يُفضل توزيع الجرعات بالتساوي على مدار اليوم (مثل كل 12 ساعة عند تناول قرصين يوميًا) للحفاظ على مستويات مستقرة من الدواء في الجسم. يجب الالتزام بالجدول الزمني المحدد بناءً على الدورة الشهرية أو فترة الحمل، ويُنصح بتناوله في نفس الوقت يوميًا لتحقيق أفضل النتائج.

الأعراض الجانبية المحتملة

الأعراض الشائعة

الصداع: يُلاحظ لدى 10-15% من المستخدمات.

الغثيان: يُبلغ عنه بنسبة 5-10%.

ألم الثدي أو الحساسية: تُسجل بنسبة 5-8%.

اضطرابات الدورة الشهرية: مثل النزيف البيني، تُلاحظ بنسبة 3-7%.

الدوخة: تُبلغ بنسبة 2-5%.

الأعراض غير الشائعة

زيادة الوزن: تحدث بنسبة 1-3%.

الطفح الجلدي أو الحكة: تُسجل بنسبة 1-2%.

الإرهاق أو النعاس: يُبلغ عنه بنسبة 1-2%.

آلام البطن: تحدث بنسبة 1-2%.

الاكتئاب أو تغيرات المزاج: تُلاحظ بنسبة 0.5-2%.

الأعراض الخطيرة

تُعتبر الأعراض التالية نادرة (أقل من 0.1%) وتتطلب استشارة طبية فورية:

رد فعل تحسسي: يشمل تورم الوجه، الشفتين، أو الحلق، صعوبة التنفس، أو طفح جلدي شديد.

الجلطات الدموية: مثل الانسداد الرئوي (ضيق تنفس، ألم صدري)، تجلط الأوردة العميقة (تورم وألم في الساقين)، أو السكتة الدماغية (صداع حاد، ضعف في جانب واحد من الجسم).

اضطرابات الكبد: مثل اليرقان (اصفرار الجلد أو العينين) أو آلام البطن الشديدة.

نزيف مهبلي غير طبيعي: قد يشير إلى حالات مثل سرطان بطانة الرحم أو مضاعفات الحمل.

التفاعلات الدوائية

الأدوية أو المواد المتفاعلة

محفزات إنزيمات الكبد:

ريفامبيسين، فينيتوين، كاربامازيبين: تُسرع من استقلاب الديدروجيستيرون، مما يقلل من فعاليته.

نبتة سانت جون: تُقلل من تركيز الديدروجيستيرون في الدم.

مثبطات إنزيمات الكبد:

كيتوكونازول، إيتراكونازول، ريتونافير: قد تزيد من تركيز الديدروجيستيرون، مما يزيد من مخاطر الآثار الجانبية.

الأدوية المؤثرة على تخثر الدم:

مضادات التخثر (مثل الوارفارين): قد تتغير فعاليتها، مما يتطلب مراقبة نسبة التخثر (INR).

العلاجات الهرمونية الأخرى:

الإستروجين: الاستخدام المتزامن قد يزيد من مخاطر الجلطات، خاصة عند النساء المعرضات.

التأثيرات المتبادلة

الكحول: قد يزيد من اضطرابات الجهاز الهضمي أو يؤثر على استقلاب الدواء في الكبد.

مضادات الالتهاب غير الستيرويدية: مثل الإيبوبروفين، قد تزيد من مخاطر النزيف إذا استُخدمت مع دوفاستون في حالات معينة.

الأدوية المؤثرة على الجهاز العصبي: مثل مضادات الاكتئاب أو المهدئات، قد تتطلب مراقبة بسبب تأثيرات الديدروجيستيرون على المزاج.

التحذيرات والاحتياطات

موانع الاستخدام

فرط الحساسية: يُمنع استخدامه في حال وجود حساسية للديدروجيستيرون أو أي من مكونات الدواء.

الجلطات الدموية الحالية أو السابقة: مثل تجلط الأوردة العميقة، الانسداد الرئوي، أو السكتات الدماغية.

أمراض الكبد الحادة: مثل التهاب الكبد أو اليرقان المرتبط بالهرمونات.

سرطانات حساسة للهرمونات: مثل سرطان الثدي أو بطانة الرحم المؤكد أو المشتبه به.

نزيف مهبلي غير مشخص: يُمنع استخدامه حتى يتم تقييم السبب.

الحمل المؤكد مع وجود أورام تعتمد على البروجستيرون: مثل الورم السحائي.

الفئات التي تتطلب الحذر

الحوامل: يُستخدم فقط في الحالات التي يُوصي بها الطبيب، مثل دعم الحمل أو منع الإجهاض، ويُتوقف عادةً بعد الأسبوع 20.

المرضعات: لا توجد بيانات كافية عن إفرازه في حليب الأم، لذا يُستخدم بحذر أو يُفضل تجنبه.

مريضات القلب أو الضغط: يُستخدم بحذر بسبب مخاطر احتباس السوائل أو الجلطات.

مريضات الاكتئاب: قد يؤثر الديدروجيستيرون على المزاج، مما يتطلب مراقبة.

مريضات السكري: قد يؤثر على تحمل الجلوكوز، مما يتطلب مراقبة مستويات السكر.

كبار السن: يُستخدم بحذر بسبب زيادة مخاطر الأمراض المرتبطة بالهرمونات.

الآلية الحيوية

كيفية التأثير

دوفاستون يحتوي على الديدروجيستيرون، وهو بروجستيرون اصطناعي يُحاكي تأثيرات هرمون البروجستيرون الطبيعي. يعمل الديدروجيستيرون عن طريق الارتباط بمستقبلات البروجستيرون في بطانة الرحم، مما يعزز تكوين بطانة رحم مستقرة ويمنع فرط التنسج أو النزيف غير الطبيعي. في حالات الحمل، يدعم استمرار الحمل عن طريق تثبيط تقلصات الرحم وتعزيز نمو الأنسجة الرحمية. كما يُقلل من الاستجابة المناعية التي قد تؤدي إلى رفض الجنين.

التأثير على الأعضاء

الرحم: يُحفز إفراز البروتينات التي تدعم استقرار بطانة الرحم، مما يقلل من النزيف ويمنع الإجهاض.

الثدي: قد يسبب حساسية أو تضخمًا طفيفًا بسبب تأثيره على أنسجة الثدي.

الكبد: يتم استقلابه في الكبد، مما قد يؤثر على إنزيمات الكبد في حالات نادرة.

الجهاز العصبي المركزي: قد يؤثر على المزاج أو يسبب النعاس بسبب تأثيره على مستقبلات البروجستيرون في الدماغ.

الجهاز القلبي الوعائي: قد يسبب احتباس السوائل أو زيادة مخاطر الجلطات في حالات نادرة.

الإحصائيات والبيانات

فعالية الدواء

وفقًا لدراسة نُشرت في European Journal of Obstetrics & Gynecology (2014)، قلل دوفاستون من معدل الإجهاض المتكرر بنسبة 70% عند استخدامه في الثلث الأول من الحمل مقارنة بالعلاج الوهمي.

في علاج نزيف الطمث غير المنتظم، أظهرت دراسات (مثل تلك في Gynecological Endocrinology، 2016) تحسنًا بنسبة 80-85% في انتظام الدورة الشهرية بعد 3-6 أشهر من العلاج.

لعلاج بطانة الرحم المهاجرة، قلل دوفاستون من شدة الألم بنسبة 60-75% لدى 70% من المريضات خلال 6 أشهر (دراسة في Fertility and Sterility، 2018).

في حالات العقم الناتج عن نقص البروجستيرون، أظهرت الدراسات زيادة بنسبة 50-60% في معدل الحمل الناجح عند استخدامه مع تقنيات الإخصاب المساعد.

نسبة النجاح

يُحقق دوفاستون نجاحًا بنسبة 75-85% في تقليل نزيف الطمث الغزير أو تنظيم الدورة خلال 3 دورات.

في دعم الحمل، يُقلل من مخاطر الإجهاض بنسبة 60-70% في النساء المعرضات.

معدل الفشل العلاجي يتراوح بين 10-20%، غالبًا بسبب أسباب هيكلية (مثل الأورام الليفية) أو عدم الالتزام بالجرعة.

أشكال وعبوات الدواء

الشكل المتاح

أقراص.

حجم العبوة والتركيزات

أقراص: 10 مجم، عبوة تحتوي على 60 قرصًا.

بعض الأسواق توفر عبوات تحتوي على 20 أو 28 قرصًا.

تركيب الدواء

المكونات الفعالة

الديدروجيستيرون (Dydrogesterone): بتركيز 10 مجم لكل قرص. يُعتبر بروجستيرونًا اصطناعيًا يُستخدم لعلاج نقص البروجستيرون، دعم الحمل، أو تنظيم الدورة الشهرية.

المواد غير الفعالة: تشمل اللاكتوز، هيبروميلوز، ستيرات المغنيسيوم، والسليلوز، التي تُستخدم لتثبيت القرص وتحسين امتصاصه.