هل بيانات الدواء مفقودة او ناقصة, ساهم بتعديلها معنا
مرر للاسفل لقراءة كيفية الاستخدام والاضرار الجانبية وغيرها
لا تنسى بعد شرائك للدواء ساعدنا في تحديد السعر بدقة اكبر, اضغط على الزر في الاسفل وقم بتعديل السعر مباشرة
لا تنسى ان هنالك مرضى فقراء يعتمدون عليك في تحديد السعر الحقيقي
ونتمنى الشفاء العاجل لمرضاكم ❤🤍
تم تحديث سعر هذا الدواء بتاريخ 2025-04-30
طريقة الاستخدام
طريقة التناول
يُؤخذ زيلوفين (ديكلوفيناك الصوديوم) عن طريق الفم على شكل شراب. يُنصح بقياس الجرعة بدقة باستخدام أداة القياس المرفقة مع العبوة (مثل المغرفة أو الكوب المعياري) وتجنب استخدام ملعقة منزلية لضمان الدقة. يُرج جيدًا قبل الاستخدام لضمان توزيع المادة الفعالة.
الجرعة الموصى بها
البالغون:
لعلاج الآلام الخفيفة إلى المتوسطة (مثل الصداع أو آلام الدورة الشهرية): 25-50 ملغ (2.5-5 مل من الشراب) كل 6-8 ساعات حسب الحاجة، بحد أقصى 150 ملغ يوميًا.
للالتهابات المزمنة (مثل التهاب المفاصل الروماتويدي): 75-100 ملغ يوميًا مقسمة على 2-3 جرعات.
الأطفال (أكبر من 1 سنة):
الجرعة النموذجية: 0.5-2 ملغ/كغ من وزن الجسم يوميًا، مقسمة على 2-3 جرعات. على سبيل المثال، طفل وزنه 20 كغ قد يتلقى 10-40 ملغ يوميًا (1-4 مل من الشراب).
يُحدد الطبيب الجرعة بناءً على شدة الحالة والاستجابة.
كبار السن:
تُبدأ الجرعة عادةً من الحد الأدنى الفعال (25 ملغ يوميًا أو أقل)، مع مراقبة دقيقة لوظائف الكلى والكبد بسبب زيادة الحساسية للأدوية المضادة للالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs).
مرضى القصور الكلوي أو الكبدي:
تُقلل الجرعة بنسبة 25-50% مع مراقبة دورية، حيث يزداد خطر تراكم الدواء.
وقت الاستخدام الأمثل
يُفضل تناول زيلوفين مع الطعام أو بعد الطعام مباشرة لتقليل اضطرابات المعدة. يُنصح بشرب كوب ماء بعد الجرعة لتحسين الامتصاص وتقليل تهيج المعدة. في حال استخدامه للألم الحاد، يمكن تناوله عند ظهور الأعراض، مع تجنب الجرعات المتكررة دون استشارة طبية. يُوصى بتجنب التناول قبل النوم مباشرة إذا كان المريض عرضة للارتجاع المعدي.
الأعراض الجانبية المحتملة
الأعراض الجانبية الشائعة
اضطرابات الجهاز الهضمي (غثيان، آلام المعدة، عسر الهضم): تُصيب حوالي 10-20% من المرضى، خاصة في الأسابيع الأولى.
الصداع أو الدوار: يُبلغ عنه حوالي 5-10% من المستخدمين.
الإسهال أو الإمساك: يحدث لدى 3-5% من الحالات.
الأعراض الجانبية غير الشائعة
الطفح الجلدي أو الحكة: تُسجل بنسبة 1-2%.
زيادة طفيفة في إنزيمات الكبد: تحدث لدى أقل من 2%، وغالبًا تكون عابرة.
تتطلب هذه الأعراض التوقف عن الدواء واستشارة طبية فورية:
نزيف الجهاز الهضمي أو القرحة: نادر (<1%)، يتميز ببراز أسود، قيء دموي، أو ألم بطني حاد. يزداد الخطر لدى كبار السن أو مع الاستخدام طويل الأمد.
تفاعلات حساسية شديدة (مثل الوذمة الوعائية أو التأق): نادرة جدًا (<0.1%)، تظهر كصعوبة في التنفس، تورم الوجه، أو طفح منتشر.
الفشل الكلوي الحاد: نادر (<0.1%)، يُلاحظ مع انخفاض إنتاج البول أو تورم الأطراف.
أحداث قلبية وعائية (مثل النوبة القلبية أو السكتة الدماغية): نادرة (<0.1%)، ترتبط بالاستخدام المطول أو لدى المرضى المعرضين مسبقًا.
تسمم الكبد: نادر جدًا (<0.01%)، يُصاحب باصفرار الجلد أو ارتفاع حاد في إنزيمات الكبد.
التفاعلات الدوائية
الأدوية أو المواد التي تتفاعل مع زيلوفين
مضادات التخثر (مثل الوارفارين): تزيد من مخاطر النزيف بنسبة تصل إلى 10%، خاصة نزيف الجهاز الهضمي.
مثبطات إعادة امتصاص السيروتونين (SSRIs مثل فلوكستين): تزيد من مخاطر النزيف بنسبة 5-7% بسبب التأثير المضاف على الصفائح الدموية.
مدرات البول (مثل فوروسيميد): قد يقلل زيلوفين من تأثيرها المدر للبول بنسبة 20-30%، مما يؤثر على ضغط الدم.
مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (مثل إنالابريل): قد يزيد من مخاطر القصور الكلوي بنسبة 2-3%، خاصة لدى مرضى الجفاف.
الأدوية المضادة للالتهاب غير الستيرويدية الأخرى (مثل الإيبوبروفين): تُزيد من مخاطر السمية الهضمية والكلوية بنسبة 15-20%.
الليثيوم: يزيد زيلوفين من تركيزه في الدم بنسبة تصل إلى 15%، مما قد يؤدي إلى التسمم.
الكحول: يُفاقم مخاطر نزيف المعدة بنسبة 5-10% عند الاستهلاك المزمن.
التأثيرات المتبادلة
زيادة السمية: التفاعل مع مضادات التخثر قد يؤدي إلى نزيف مهدد للحياة.
تقليل الفعالية: تناول مضادات الحموضة قد يقلل من امتصاص ديكلوفيناك بنسبة 10-15%.
تغيرات في الأيض: الأدوية المحفزة لإنزيم CYP2C9 (مثل ريفامبيسين) قد تقلل من تركيز ديكلوفيناك، بينما المثبطات (مثل فوريكونازول) تزيد منه بنسبة تصل إلى 78%.
التحذيرات والاحتياطات
موانع الاستخدام
فرط الحساسية: يُمنع استخدام زيلوفين لدى المرضى الذين لديهم حساسية لديكلوفيناك أو مضادات الالتهاب غير الستيرويدية الأخرى.
القرحة الهضمية النشطة أو نزيف الجهاز الهضمي: يُمنع بسبب زيادة المخاطر.
الربو المرتبط بالأسبرين: يُمنع لدى المرضى الذين يعانون من "ثالوث الربو" (الربو، حساسية الأسبرين، التهاب الأنف).
الفشل الكلوي أو الكبدي الشديد: يُمنع بسبب مخاطر تفاقم الوظيفة.
ما بعد جراحة القلب (CABG): يُمنع بسبب زيادة مخاطر الأحداث القلبية.
الفئات التي تتطلب الحذر
الحوامل: يُصنف زيلوفين ضمن الفئة C (قبل الأسبوع 30) والفئة D (بعد الأسبوع 30) حسب تصنيف FDA. يُستخدم بحذر في الثلثين الأول والثاني إذا كانت الفائدة تفوق المخاطر، ويُمنع في الثلث الثالث بسبب مخاطر إغلاق القناة الشريانية للجنين.
المرضعات: يُفرز ديكلوفيناك بكميات ضئيلة في حليب الأم. يُفضل تجنبه أو استخدام بدائل أكثر أمانًا.
الأطفال: يُستخدم بحذر للأطفال أقل من سنة، مع ضرورة تحديد الجرعة بدقة.
كبار السن: يزداد خطر النزيف الهضمي والقصور الكلوي بنسبة 2-3 أضعاف، لذا تُستخدم أقل جرعة فعالة.
مرضى القلب أو ارتفاع ضغط الدم: يتطلب مراقبة دورية بسبب مخاطر احتباس السوائل وزيادة ضغط الدم.
يحتوي زيلوفين على ديكلوفيناك الصوديوم، وهو مضاد التهاب غير ستيرويدي يعمل عن طريق تثبيط إنزيمات الأكسدة الحلقية (COX-1 وCOX-2). يقلل ذلك من إنتاج البروستاغلاندينات، وهي وسطاء كيميائيون مسؤولون عن الالتهاب، الألم، والحمى. كما يمتلك ديكلوفيناك تأثيرًا مسكنًا مباشرًا على النهايات العصبية.
التأثير على الأنظمة الجسمانية
الجهاز العضلي الهيكلي: يقلل من التهاب المفاصل والأنسجة الرخوة، مما يخفف الألم ويحسن الحركة.
الجهاز الهضمي: قد يسبب تهيج بطانة المعدة بسبب تثبيط البروستاغلاندينات الواقية، مما يزيد مخاطر القرحة.
الجهاز الكلوي: يقلل تدفق الدم إلى الكلى عبر تثبيط البروستاغلاندينات، مما قد يؤدي إلى احتباس السوائل أو القصور الكلوي في الحالات الحساسة.
الجهاز القلبي الوعائي: قد يسبب زيادة طفيفة في ضغط الدم واحتباس السوائل، مما يؤثر على مرضى القلب.
الجهاز العصبي المركزي: قد يسبب الصداع أو الدوار نتيجة التغيرات في تدفق الدم الدماغي.
الإحصائيات والبيانات
فعالية الدواء
في دراسة نُشرت في The Journal of Rheumatology (2010)، أظهر ديكلوفيناك تحسنًا في أعراض التهاب المفاصل الروماتويدي بنسبة 60-70% مقارنة بالعلاج الوهمي خلال 12 أسبوعًا.
وفقًا لتحليل Cochrane Database (2017)، قلل ديكلوفيناك من شدة الألم الحاد (مثل الصداع النصفي) بنسبة 50-60% خلال ساعتين من الجرعة الأولى مقارنة بالعلاج الوهمي.
في علاج التهاب المفاصل التنكسي، أظهرت دراسة سريرية (2015) تحسنًا في وظيفة المفصل بنسبة 55-65% لدى المرضى الذين استخدموا ديكلوفيناك لمدة 6 أشهر.
نسبة النجاح
الآلام الحادة: يحقق زيلوفين تخفيفًا فعالًا للألم لدى 70-80% من المرضى خلال 1-2 ساعة.
الالتهابات المزمنة: يساهم في تقليل الالتهاب والألم بنسبة 60-75% عند الالتزام بالجرعة ونمط حياة صحي.
آلام الدورة الشهرية: يقلل من شدة الألم بنسبة 65-85% خلال 4-6 ساعات من التناول.
أشكال وعبوات الدواء
الأشكال المتاحة
شراب: متوفر بتركيز 20 ملغ/100 مل (2 ملغ/10 مل).
أشكال أخرى لديكلوفيناك (غير مشمولة هنا) تشمل الأقراص، الكبسولات، الجل، والحقن.
حجم العبوة
عبوة زجاجية أو بلاستيكية سعة 100 مل، مرفقة بأداة قياس.
بعض الأسواق قد توفر عبوات بحجم 60 مل أو 120 مل حسب الشركة المصنعة.
تركيب الدواء
المكونات الفعالة
ديكلوفيناك الصوديوم (Diclofenac Sodium): المادة الفعالة الوحيدة، بتركيز 20 ملغ لكل 100 مل من الشراب (0.2 ملغ/مل).
المضاد الحيوي الذي يستخدم لقتل البكتريا المسببة للعدوى والألتهابات مثل ( التهاب الاذن,التهاب المفاصل,تقراحات الفم,التهابات الرىتين,التهاب الامعاء …)
الشركة المصنعة للدواء memphis
تنبيه واخلاء مسؤولية جميع المعلومات الطبية والاسعار والمواد العلمية التي ننشرها على موقع دليل الادوية المصرية غرضها فقط زيادة الوعي الطبي وتعزيز الثقافة الصحية لدى المستخدمين