هل بيانات الدواء مفقودة او ناقصة, ساهم بتعديلها معنا
مرر للاسفل لقراءة كيفية الاستخدام والاضرار الجانبية وغيرها
لا تنسى بعد شرائك للدواء ساعدنا في تحديد السعر بدقة اكبر, اضغط على الزر في الاسفل وقم بتعديل السعر مباشرة
لا تنسى ان هنالك مرضى فقراء يعتمدون عليك في تحديد السعر الحقيقي
ونتمنى الشفاء العاجل لمرضاكم ❤🤍
تم تحديث سعر هذا الدواء بتاريخ 2025-09-19
طريقة الاستخدام
طريقة التناول
يتم تناول أقراص ام.اس.تي 30 مجم عن طريق الفم، وهي أقراص ممتدة المفعول تُصمم لإطلاق المادة الفعالة (المورفين) بشكل تدريجي على مدى 12 ساعة. يجب ابتلاع الأقراص كاملة دون كسرها، مضغها، أو سحقها، لأن ذلك قد يؤدي إلى إطلاق سريع للمورفين، مما يزيد من مخاطر الجرعة الزائدة.
الجرعة الموصى بها لمختلف الفئات العمرية
البالغون: للمرضى الذين يعانون من ألم شديد غير مستجيب للمسكنات الأضعف (مثل الديهيدروكودين)، يُوصى بجرعة ابتدائية 30 مجم كل 12 ساعة. يمكن زيادة الجرعة بنسبة 30-50% حسب شدة الألم واستجابة المريض، مع ضمان تحمل الآثار الجانبية. للمرضى المنتقلين من المورفين الفوري المفعول، يتم تقسيم الجرعة اليومية الكلية إلى جرعتين كل 12 ساعة.
كبار السن: قد تكون هناك حاجة لتقليل الجرعة بسبب انخفاض وظائف الكبد والكلى، مع مراقبة دقيقة للآثار الجانبية مثل هبوط التنفس.
الأطفال: للأطفال المصابين بألم سرطاني شديد، تتراوح الجرعة الابتدائية بين 0.2 إلى 0.8 مجم/كجم من وزن الجسم كل 12 ساعة، مع تعديل الجرعة حسب الحاجة تحت إشراف طبيب مختص. لا يُوصى باستخدام الأقراص للأطفال في الـ 24 ساعة الأولى بعد الجراحة أو حتى عودة وظيفة الأمعاء الطبيعية.
المرضى بعد الجراحة: يُوصى بـ 20 مجم كل 12 ساعة للمرضى الذين يقل وزنهم عن 70 كجم، و30 مجم كل 12 ساعة لمن يزيد وزنهم عن 70 كجم، بعد استقرار وظيفة الأمعاء.
وقت الاستخدام الأمثل
يمكن تناول أقراص ام.اس.تي مع الطعام أو بدونه. لتقليل اضطراب المعدة، يُفضل تناولها مع وجبة خفيفة. يجب تناول الجرعات في أوقات ثابتة يوميًا (مثل الساعة 8 صباحًا و8 مساءً) لضمان مستويات مستقرة من الدواء في الدم. يُحذر من تناول الكحول أثناء العلاج لأنه قد يزيد من الإطلاق السريع للمورفين في الأشكال ممتدة المفعول.
الأعراض الجانبية المحتملة
الأعراض الشائعة (تحدث بنسبة ≥10%)
الغثيان والقيء: يُصاب حوالي 20-30% من المرضى بالغثيان، خاصة في بداية العلاج.
الإمساك: يُعتبر من أكثر الأعراض شيوعًا، حيث يؤثر على 25-40% من المستخدمين، ويتطلب غالبًا استخدام ملينات.
النعاس والدوخة: تُلاحظ لدى حوالي 15-25% من المرضى، خاصة عند بدء العلاج أو زيادة الجرعة.
جفاف الفم: يؤثر على حوالي 10-15% من المستخدمين.
الأعراض غير الشائعة (تحدث بنسبة 1-10%)
الصداع: يُبلغ عنه حوالي 5-10% من المرضى.
التعرق الزائد: يحدث لدى حوالي 5% من المستخدمين.
اضطرابات النوم (الأرق أو النوم الزائد): تُصيب حوالي 2-5% من المرضى.
طفح جلدي أو حكة: تُلاحظ لدى حوالي 1-3% من المستخدمين.
الأعراض الخطيرة (تحدث بنسبة <1%) التي تتطلب استشارة طبية فورية
هبوط التنفس: قد يحدث لدى أقل من 1% من المرضى، خاصة في كبار السن أو المرضى الذين يعانون من أمراض تنفسية مسبقة. يُعتبر حالة طارئة تتطلب تدخلاً طبيًا فوريًا.
انخفاض ضغط الدم الانتصابي: يُبلغ عنه في حوالي 0.5% من الحالات، خاصة عند تغيير الوضعية (مثل الوقوف المفاجئ).
نوبات صرع: نادرة جدًا (<0.1%)، وتحدث غالبًا في المرضى المعرضين مسبقًا.
تفاعلات حساسية شديدة: مثل تورم الوجه أو صعوبة التنفس، تحدث بنسبة أقل من 0.1%.
التفاعلات الدوائية
الأدوية أو المواد التي قد تتفاعل مع ام.اس.تي
مثبطات أكسيداز أحادي الأمين (MAOIs): مثل إيزوكاربوكسازيد وفينيلزين، يُمنع استخدامها مع المورفين أو خلال 14 يومًا من التوقف عنها بسبب مخاطر التثبيط الشديد للجهاز العصبي.
المهدئات والمنومات: مثل البنزوديازيبينات (ديازيبام، لورازيبام) والعلاجات المضادة للحساسية (ديفينهيدرامين)، قد تزيد من التثبيط العصبي، مما يؤدي إلى النعاس الشديد أو هبوط التنفس.
الكحول: يزيد من إطلاق المورفين من الأقراص ممتدة المفعول، مما قد يؤدي إلى جرعة زائدة مميتة.
مضادات الألم الأفيونية المختلطة: مثل نالبوفين وبوبرينورفين، قد تقلل من التأثير المسكن للمورفين.
الأدوية المؤثرة على الجهاز الهضمي: مثل ميتوكلوبراميد، قد تتأثر فعاليتها بسبب تأثير المورفين على حركة الأمعاء.
التأثيرات المتبادلة
زيادة التثبيط العصبي: التفاعل مع المهدئات قد يؤدي إلى هبوط تنفسي أو غيبوبة.
تقليل فعالية الأدوية الأخرى: المورفين قد يقلل من تأثير الأدوية المحفزة لحركة الأمعاء مثل دومبيريدون.
زيادة تركيزات الدواء في الدم: مثبطات CYP3A4 (مثل سيميتيدين) قد تزيد من تركيز المورفين في الدم، مما يعزز الآثار الجانبية.
التحذيرات والاحتياطات
من يجب أن يتجنب الدواء
المرضى الذين يعانون من فرط حساسية للمورفين أو أي مكونات أخرى في الدواء.
المرضى الذين يعانون من هبوط تنفسي شديد أو الربو القصبي الحاد.
حالات الاشتباه بشلل الأمعاء أو انسداد الأمعاء.
المرضى الذين يتناولون مثبطات أكسيداز أحادي الأمين أو توقفوا عنها خلال أقل من 14 يومًا.
الفئات التي يجب أن تأخذ الحذر
الحوامل: يُصنف الدواء ضمن الفئة "C" (قد يشكل خطرًا على الجنين إذا كانت الفائدة لا تفوق المخاطر). يجب استشارة الطبيب قبل الاستخدام.
المرضعات: يُفرز المورفين في حليب الثدي، مما قد يؤثر على الرضيع، لذا يُستخدم بحذر تحت إشراف طبي.
كبار السن: أكثر عرضة لهبوط التنفس وانخفاض ضغط الدم، مما يتطلب جرعات أقل ومراقبة دقيقة.
الأطفال: لا يُوصى به للأطفال بعد الجراحة مباشرة أو دون إشراف طبي دقيق.
المرضى المصابون بأمراض الكبد أو الكلى: قد يتطلب تقليل الجرعة بسبب تباطؤ استقلاب الدواء.
المرضى الذين لديهم تاريخ إدمان: قد يسبب الدواء الإدمان النفسي أو الجسدي، ويتطلب مراقبة صارمة.
الآلية الحيوية
كيفية تأثير الدواء داخل الجسم
ام.اس.تي 30 مجم يحتوي على المورفين، وهو أفيوني طبيعي يعمل كمحفز لمستقبلات الأفيون (mu، kappa، delta) في الجهاز العصبي المركزي والمحيطي. يرتبط المورفين بشكل رئيسي بمستقبلات mu-1، مما يقلل من إدراك الألم ويحفز شعورًا بالرفاهية. كما يؤثر على مستقبلات mu-2، مما يسبب تثبيط التنفس وتقليل حركة الأمعاء، وعلى مستقبلات kappa لتحقيق التسكين الشوكي.
التأثير على الأعضاء والأنظمة
الجهاز العصبي المركزي: يقلل المورفين من إشارات الألم عبر تثبيط النقل العصبي في الحبل الشوكي وتعديل إدراك الألم في الدماغ. يؤثر أيضًا على منطقة المكافأة في النواة المتكئة، مما قد يؤدي إلى الإدمان.
الجهاز الهضمي: يقلل من حركة الأمعاء، مما يؤدي إلى الإمساك.
الجهاز التنفسي: يثبط مركز التنفس في جذع الدماغ، مما قد يؤدي إلى هبوط تنفسي في الجرعات العالية.
الجهاز الغدي: يؤثر على إفراز الهرمونات عبر التفاعل مع الوطاء والغدة النخامية.
الإحصائيات والبيانات
فعالية الدواء
تشير الدراسات السريرية إلى أن المورفين ممتد المفعول (مثل ام.اس.تي) فعال في تقليل الألم الشديد بنسبة 70-90% في المرضى المصابين بألم سرطاني مزمن أو ألم ما بعد الجراحة. في دراسة أجريت عام 2018، أظهرت أقراص المورفين ممتدة المفعول تحسنًا في جودة الحياة بنسبة 65% لدى مرضى الألم المزمن مقارنة بالعلاجات غير الأفيونية.
نسبة النجاح
في علاج الألم السرطاني: يحقق تسكينًا فعالًا في 80-85% من الحالات عند تعديل الجرعة بشكل مناسب.
في الألم بعد الجراحة: فعال بنسبة 75% في تقليل الألم خلال 12 ساعة من الجرعة الأولى.
في ضيق التنفس المرتبط بأمراض القلب أو الرئة: يُحسن الأعراض بنسبة 60-70% في الحالات المناسبة.
اللون: أقراص 30 مجم تكون بلون أرجواني داكن، مع علامة "NAPP" على أحد الجانبين و"30" على الجانب الآخر.
حجم العبوة
عبوة تحتوي على 10 أقراص (30 مجم).
عبوات أكبر (مثل 60 قرصًا) متوفرة في بعض الأسواق.
تركيب الدواء
المكونات الفعالة
المادة الفعالة: مورفين سلفات (Morphine Sulfate).
التركيز: 30 مجم لكل قرص.
المكونات غير الفعالة: تشمل اللاكتوز، السليلوز الجريزوفولفين، وستيارات المغنيسيوم (قد تختلف حسب الشركة المصنعة).
التركيزات المتاحة
متوفر بتركيزات مختلفة (5، 10، 15، 30، 60، 100، 200 مجم) لتلبية احتياجات المرضى المختلفة بناءً على شدة الألم وتحمل الدواء.
تنبيه واخلاء مسؤولية جميع المعلومات الطبية والاسعار والمواد العلمية التي ننشرها على موقع دليل الادوية المصرية غرضها فقط زيادة الوعي الطبي وتعزيز الثقافة الصحية لدى المستخدمين